الصحابي علي يرى الصحابة من الكاذبين الاثمين الخائنين الغادرين في الكتب الصحيحة
علي مع الحق
عن أم سلمة : أنها كانت تقول: علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه
هذا
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب باب
مناقب علي بن أبي طالب باب الحق مع علي -
الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار)
ثم قال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
المستدرك / 3/ 124/
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الصديقون ثلاثة : حبيب النجار ، مؤمن آل ياسين الذي قال : ( يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ) وحزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال : ( أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّي الله ) وعلي بن أبي طالب وهو أفضلهم.
تاريخ ابن عساكر 91هـ 126
علي هوه من الصديقين و يدور الحق معه این ما دار
لنرى ما يقول في ابي بكر و عمر
رأي علي في ابو بكر و عمر
ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا أثما غادرا خاننا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا أثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.
صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - رقم 3308
علي يرى ابو بكر و عمر کاذبین آثمین خاننین
حدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي. حدثنا جويرية عن مالك، عن الزهري: أن مالك بن أوس حدثه. قال: قال عباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن. فقال القوم: أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم. فقال مالك بن أوس: يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك فقال عمر : اتندا. أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة قالوا: نعم. ثم أقبل على العباس وعلي فقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا : نعم. فقال عمر : إن الله عز وجل كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره. قال: ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول (ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ) قال : فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير فوالله ما استأثر عليكم. ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال. فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة. ثم يجعل ما بقي أسوة
المال. ثم قال: أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض! أتعلمون ذلك؟ قالوا: نعم. ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم: أتعلمان ذلك؟ قالا: نعم. قال: فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر: أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم. فجتنما تطلب ميراثك من ابن أخيك، ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها. فقال أبو بكر : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خاننا، والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق. ثم توفي أبو بكر. وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبا بكر . فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خاننا. والله يعلم إني بار راشد تابع للحق. فوليتها. ثم جئتني أنت وهذا. وأنتما جميع وأمركما واحد. فقلتما: ادفعها إلينا. فقلت: إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأخذتماها بذلك. قال: أكذلك؟ قالا: نعم. قال: ثم جئتماني لأقضي بينكما. ولا ، والله لا أقضي بينكما بغير
ذلك حتى تقوم الساعة. فإن عجزتما عنها فرداها إلي
الحديث رواه مسلم رقم 1757
هل النبي مردود الدعوه ام لا
اذا كان مردود الدعوه فقد كفرتم و ان قلتم نعم النبي مقبول الدعوه يعني ان علي كان معه الحق في مطالبته في فدك فهل علي مع الحق ام لا
هذا كل البحث و اما الحلقات البقيه فهي نقاشات مع ابناء ابي بكر و عمر.
و هذا و صلى الله على
محمد و على آله الطيبين
الطاهرين